
تأثيرًا رئيسيًا فى تكوين الأمراض العصابية وأن الفرد الذى يتمتع بصحة نفسية هو من
شخصيته متكاملة سوية، ويكون سلوكه عاديًا، ويكون حسن الخلق بحيث يعيش فى سلامة
تساهم الرياضة في تحسين الصحة النفسية من خلال إفراز هرمونات السعادة مثل الإندورفين. تساعد التمارين البدنية على تقليل التوتر والقلق، وتحسين المزاج العام.
إن أكثر جانب يميّز هذه المبادرة (مبادرة مستشفى كلية النساء بكندا) هو أنها متاحة للنساء من كل الأعمار بما في ذلك النساء الحوامل اللاتي عايشن صحة عقلية رديئة ولاتكتفي هذه المبادرة بتقديم رعاية جيّدة للصحة العقلية فقط، بل ولديهم برنامج يسمى «برنامج الصحة العقلية للنساء» حيث يُعنى فيه الدكاترة والممرضين بمساعدة النساء على العلاج وتثقيفهنّ فيما يتعلق بالصحة العقلية جماعيًا وفرديًا وعن طريق الإنترنت عبر الإجابة على أسئلة العامّة.
تشجيع التوازن بين العمل والحياة الشخصية: يمكن للمؤسسات دعم الموظفين من خلال تقديم سياسات مرنة تسمح لهم بتحقيق توازن صحي بين حياتهم الشخصية والمهنية.
المرونة النفسية والفكرية: يمكن أن يؤدي وجود توقعات صارمة وعالية غير واقعية في بعض الأحيان إلى زيادة الضغط، شاهد المزيد قد لا تقل المرونة العاطفية أهمية عن المرونة الإدراكية، فإذا كنت تتمتع بالصحة النفسية؛ ستعبر عن مشاعرك بصراحة وحرية وتتعامل مع الصعوبات التي تواجهك لا أن تقف مكتوف الأيدي حتى لو كنتَ حزيناً فلن يشلّ ذلك خطواتك لإيجاد الحلول.
إعادة تشكيل الخصائص المادية والاجتماعية والاقتصادية للبيئات - في المنازل والمدارس وأماكن العمل والمجتمع المحلي الأوسع نطاقاً - من أجل حماية الصحة النفسية على نحو أفضل والوقاية من اعتلالات الصحة النفسية؛
كما تؤثر الضغوط الاقتصادية والاجتماعية بشكل كبير على الصحة النفسية والتي تشمل الفقر والبطالة اللذان يؤثران سلبًا على الصحة النفسية، مما يجعل المشكلات النفسية أكثر انتشارًا.
يستطيع إشباع المتطلبات الضرورية للهو بوسائل مقبولة اجتماعيًا. (كامل الزبيدى،
مشكلات سوء التكيف والهروب من المدرسة والتسرب الدراسى وغيرها.
تعدّ العامل الأول من العوامل التي تؤثر على الصحة النفسية، فعندما يعيش الإنسان في أسرة مترابطة يتمكّن من تكوين شخصية سوية، وذات نفسية معتدلة، وخالية من الأمراض النفسية، بعكس الأفراد الذين يعيشون حياةً مضطربة في طفولتهم نتيجةً لوجود خلافات عائلية، أو عدم وجود أسرة متكاملة، فعندها تُصبح نسبة التعرّض للإصابة بمرض نفسي مرتفعة.
التغذية الجيدة والنوم الكافي والنشاط البدني يعززون الصحة النفسية.
دعم البرامج الوقائية: من خلال تمويل برامج الوقاية والتدخل المبكر، يمكن للحكومات تقليل تأثير الأمراض النفسية على الأفراد والمجتمع.
تلعب العوامل البيولوجية مثل الوراثة، التغيرات الكيميائية في الدماغ، والأمراض الجسدية دورًا مهمًا في تحديد مستوى الصحة النفسية.